وأخرج منه سلوك عيسى ابن مريم فجًّا حاجًا أو معتمرًا: أحمد ١٢/ (٧٢٧٣) و ١٣/ (٧٩٠٣) و ١٦ / (١٠٩٧٤)، ومسلم (١٢٥٢)، وابن حبان (٦٨٢٠) من طريق حنظلة بن علي الأسلمي، عن أبي هريرة. (١) في (ص): ترتعي. (٢) حديث صحيح، وهذا إسناد رجاله لا بأس بهم لكن نَفَى ابن مَعِين سماع قتادة من عبد الرحمن بن آدم مع أنه محتمل، فإنهما كانا بالبصرة متعاصِرَين. وقد صحَّح إسنادَه الحافظُ ابن حجر في "الفتح" ١٠/ ٢٥٩. وله طرق عن أبي هريرة وشواهد غير ذكر الصلاة على عيسى ﵇. وأخرجه أحمد ١٥/ (٩٢٧٠) و (٩٦٣٢)، وأبو داود (٤٣٢٤)، وابن حبان (٦٨٢١) من طريقين عن قتادة، به. وقد استوفينا طرقه عن أبي هريرة وشواهده في "سنن أبي داود".