وأخرجه خليفة بن خياط المعروف بشباب العصفري - كما في "تاريخ الإسلام" للذهبي ١/ ٤٨٣ - وأبو القاسم البغوي في "معجم الصحابة" بإثر (١٩٨٦)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٥٩٧٠)، والطبراني في "الكبير" ١٩/ (٧٥)، وأبو نُعيم في "دلائل النبوة" (٨٤)، والبيهقي في "دلائل النبوة" ١/ ٧٨ و ٢/ ١٣١، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٤٩/ ٢٣١ - ٢٣٢ من طرق عن إبراهيم بن المنذر الحِزامي، بهذا الإسناد. (٢) أخرجه البخاري (٣٩٠٢). (٣) إذا كان رسول الله ﷺ قد ولد عام الفيل كما أورد المصنِّف الدليل على ذلك فيما تقدم برقم (٤٢٢٥) و (٤٢٢٨)، فيكون مبعثه ﷺ على رأس الأربعين كما قال ابن عبّاس وقباث بن أشيم، وعندئذ لا يتفق قولُهما مع قول سعيد بن المسيّب، لأنَّ الفرق يكون ثلاث سنوات. (٤) رجاله ثقات لكن قال الحافظ في "الفتح" ١٠/ ٤١١: هذا من الشاذّ. وأخرجه ابن سعد في "الطبقات" ١/ ١٩٠، وابن أبي شَيْبة ١٣/ ٤٥، والبلاذُري في "أنساب الأشراف" ١/ ١١٤، والطبري في "تاريخه" ٢/ ٢٩٢ و ٣٨٤ و ٣/ ٢١٥، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٢/ ١٣٢، وابن عبد البر في "التمهيد" ٣/ ١٥ من طُرق عن يحيى بن سعيد الأنصاري، به.