(٢) هكذا في "سيرة ابن هشام" ١/ ٤٩١ وغيره من كتب السيرة، وتحرف في نسخنا الخطية إلى: الحجاز. والخرّار: وادٍ، وهو وادي الجحفة، وهو من الحجاز. (٣) تحرف في النسخ الخطية إلى: المرار. وثنية المُرار عند الحديبية، اما ثنية المرة فموضع ما زال معروفًا بين غدير خم والفُرع، وهو الذي على طريق الهجرة. (٤) في النسخ الخطية: الحفياء، وهو تحريف، فإن الحفياء موضع قرب المدينة، ولم يكن على طريق الهجرة، والمثبت من "سيرة ابن هشام" وغيره. (٥) تحرّف في أصول الحاكم: إلى ضحاج، ووقعت مضبوطة في "سيرة ابن إسحاق" كما في "سيرة ابن هشام" محاج، بالميم وبتقديم الحاء المهملة على الجيم، وقال ابن هشام: ويقال: مجاج - يعني بجيمين وكسر الميم - وقال ياقوت في "معجم البلدان" ٥/ ٥٥: الصحيح عندنا فيه غير ما روياه، جاء في شعر ذكره ابن الزبير بن بكار، وهو مجاح، بفتح الميم ثم جيم وآخره حاء مهملة. (٦) رُسمت في (ز) في الموضعين: مدحج، وفي (ص) و (م) في الموضع الأول كذلك، وفي الموضع الثاني رسمت فيهما: يوحح، وكل ذلك تحريف، وقد ضبطه ياقوت في "معجم البلدان" ٥/ ١٠٢. (٧) تحرّف في النسخ إلى: الغصون، وفي المطبوع إلى: الغصن. وضبطه ياقوت بالغين والضاد المعجمتين المفتوحتين، وقال: بلفظ تثنية الغضا.