للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٠١٦ - حدثنا أبو بكر إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الفقيه بالرّيّ، حدثنا أبو حاتم، حدثنا عبد الله بن جعفر الرَّقِّي، حدثنا عيسى بن يونس، عن الأوزاعي ومَعمر، عن الزُّهْري، عن أنس قال: رأيتُ على زينب بنتِ رسول الله قميص حرير سيراء (١).


= وأخرجه البيهقي ٩/ ٩٥ - ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخه" ٦٧/ ١٧ - ١٨ - عن أبي عبد الله الحاكم، بهذا الإسناد.
وأخرجه البيهقي ٩/ ٩٥ - ومن طريقه ابن عساكر ٦٧/ ١٧ - ١٨ - عن أبي بكر أحمد بن الحسن، عن أبي العباس محمد بن يعقوب، به.
وأخرجه أبو الفضل الزهري في "حديثه" (١٦٢) - ومن طريقه ابن عساكر - عن يحيى بن محمد بن صاعد، عن محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، به.
وأخرجه الدولابي في "الذرية الطاهرة" (٥٤)، والطحاوي في "شرح المشكل" (١٢٤٤) كلاهما عن يونس بن عبد الأعلى، عن عبد الله بن وهب، به.
وأخرجه ابن زنجويه في "الأموال" (٧٣١)، والطبراني في "الكبير" ٢٢/ (١٠٤٧) و ٢٣/ (٥٩٠)، وفي "الأوسط" (٤٨٢٢) من طرق عن ابن لهيعة، به. وسقط من "الأموال": عراك بن مالك. وقال الطبراني: لا يُروى هذا الحديث عن أم سلمة إلا بهذا الإسناد، تفرد به ابن لهيعة.
وأخرج عبد الرزاق (٩٤٤٤) عن ابن عيينة، عن ابن عجلان عن سعيد المقبري قال: لما صلى النَّبيّ الفجر، قامت زينب فقالت: إنه ذكر زوجي قد جيء به، وإني قد أجرته، فقال النَّبيّ : "إن هذا الأمر ما لي به من علم، وإنه ليجير على القوم أدناهم". وإسناده جيد إلى سعيد المقبري.
وأخرج نحوه أيضًا (٩٤٤٠) من طريق عبد الله البهي، و (٩٤٤١) من طريق حسن بن محمد بن علي مرسلًا.
(١) صحيح لكن بذكر أم كلثوم بدلًا من زينب كما قال جمعٌ من أهل العلم، وهذا إسناد رجاله ثقات. أبو حاتم: هو محمد بن إدريس الرازي الإمام، وعيسى بن يونس: هو السبيعي.
وأخرجه الطحاوي في "شرح المشكل" (٤٨٤٠)، وفي "شرح المعاني" ٤/ ٢٥٤ من طريق أبي أمية الطرسوسي محمد بن إبراهيم، عن عبد الله بن جعفر الرقي بهذا الإسناد. ولم يسق لفظه.
وأخرجه عبد الرزاق (١٩٩٤٥)، وابن ماجه (٣٥٩٨)، وابن أبي عاصم (٢٩٧٣)، والنسائي (٩٥٠٣)، وأبو يعلى (٣٥٨٦)، والطحاوي في "شرح المشكل" (٤٨٤١)، وفي "شرح المعاني" =

<<  <  ج: ص:  >  >>