وأخرجه تامًّا ومختصرًا البزار في "مسنده" (٤٤٥٠)، والروياني في "مسنده" (٣٨)، وابن الأعرابي في كتاب "القبل والمعانقة" (٤٣)، وابن عديّ في "الكامل" ٤/ ٥٤ من طرق عن عبد العزيز بن الخطاب، بهذا الإسناد. وأخرجه تامًّا ومختصرًا الدارمي (١٥٠٥)، وأبو بكر بن المقرئ في كتاب "الرخصة في تقبيل اليد" (٥)، وأبو نعيم في "دلائل النبوة" (٢٩١) من طريقين عن حبان بن عليّ، به. وأخرجه مطولًا ومختصرًا الروياني في "مسنده" (٣٧) من طريق تميم بن عبد المؤمن، وابن عديّ ٤/ ٤٥ من طريق أبي بكر بن عياش كلاهما عن صالح بن حيان، به. ويشهد لقصة الشجرة حديث أنس عند أحمد ١٩/ (١٢١١٢)، وذكرنا شواهده هناك. ولشطره الثاني انظر الحديث السابق، وحديث قيس بن سعد السالف برقم (٢٧٩٨). (٢) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف جعفر بن يحيى - وهو ابن ثوبان الحجازي - وشيخه عمارة بن ثوبان مجهولان. أبو عاصم هو الضحاك بن مخلد النبيل. وأخرجه بنحوه ابن ماجه (١٩٧٧)، وابن حبان (٤١٨٦) من طرق عن أبي عاصم النبيل، بهذا الإسناد. وذُكر في رواية ابن حبان سبب ورود الحديث. ويشهد له حديث عائشة عند الترمذيّ (٣٨٩٥)، وابن حبان (٤١٧٧)، ورجاله ثقات لكن اختُلف في وصله وإرساله. وحديث أبي هريرة عند أحمد ١٢/ (٧٤٠٢)، وسنده حسن.