وأخرجه أحمد ٣٦/ (٢١٨٦٦) و (٢١٨٧٦) عن روح بن عبادة، عن أسامة بن زيد، بهذا الإسناد. وانظر تتمة تخريجه والكلام عليه هناك. ويشهد له حديث عبادة بن الصامت عند البخاري (١٨)، ومسلم (١٧٠٩)، وقال فيه: "ومن أصاب من ذلك شيئًا فعُوقب في الدنيا فهو كفّارة له، ومن أصاب من ذلك شيئًا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه"، وانظر ما سلف عنه برقم (٣٢٧٩). وحديث علي السالف في الباب برقم (٨٣٦٤). (٢) كذا في النسخ الخطية: ثلاث، والمذكور بعدها أربع، وسلف الحديث مرتين من طريق جرير بن حازم عن الأعمش، ليس فيه ذكر المبتلى. (٣) إسناده صحيح. أبو ظَبيان: هو حصين بن جندب. وسلف مرفوعًا برقمي (٩٦٢) و (٢٣٢٧) من طريق جرير بن حازم عن الأعمش.