(٢) إسناده صحيح. محمد بن أيوب: هو ابن الضُّريس صاحب "فضائل القرآن"، وأحمد بن عيسى: هو البصري. والحديث تقدم برقم (٧٦٢٢). (٣) في (ز) و (ب): لم يترك. وقوله بعدُ: "أو لم يخلق داءً" سقط (ك). من (٤) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف، شبيب بن شيبة - وهو أبو معمر المنقري - ضعيف صاحب أوهام، وقد وهمَ في هذا الحديث على عطاء بن أبي رباح كما سيأتي. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/ ٢ عن هاشم بن القاسم، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" ٤/ ٢٣٢، والبزار (٣٠١٦ - كشف الأستار)، والطبراني في "الأوسط" (١٥٦٤) و (٢٥٣٤)، و "الصغير" (٩٢)، والعقيلي في "الضعفاء" (٦٥٩)، وابن عدي في "الكامل" ٤/ ٣٢، وأبو نعيم في "الطب النبوي" (١٠) و (٥٢٥) من طرق عن شبيب بن شيبة، به. وخالف شبيبًا عمرُ بنُ سعيد بن أبي حسين - وهو ثقة - فرواه مختصرًا عن عطاء بن أبي رباح عن أبي هريرة مرفوعًا. أخرجه البخاري (٥٦٧٨)، وابن ماجه (٣٤٣٩)، والنسائي (٢٥١٣). =