للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كذلك التزم الإفراد في لفظ " النور "، عكس التزامه الجمع في لفظ

" الظلمات ". والتزم التعريف في كلمتى " الناس " و " الصدور " مجموعاً

أو مفرداً.

قال: (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) .

وقال: (يَا أيُّهَا الناسُ إنَّا خَلقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى) .

وقال: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) .

وقال: (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦) .

وقال: (إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) .

وقال: (يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإسْلَامِ) .

وقال: (أَلمْ نَشْرَحْ لكَ صَدْرَكَ) .

- التزام التنكير:

والتزم التنكير في كلمة " شيء " في كل موضع وردت فيه.

قال: (إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) .

وقال: (مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (٤٢) .

وقال: (وَمِن كُل شَىءٍ خَلقْنَا زَوْجَيْنِ لعَلكُمْ تَةَبهرُونَ) .

وقال: (فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللهِ شَيْئاً) .

وقال: (. . . لا تَسْألُواْ عَنْ أشْيَاءَ إن تُبْدَ لكُمْ تَسُؤكُمْ) .

<<  <  ج: ص:  >  >>