(وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا) .
* المرض. . حقيقة ومجازاً:
وهذه المواضع الأحد عشرة إذا أضفنا إليها الموضعين السابقين في آية البقرة
يكون مجموعها ثلاثة عشر موضعاً.
استعمل القرآن فيها هذه الكلمة استعمالاً مجازياً
على طريق الاستعارة التصريحية التبعية.
وقد استعمل القرآن هذه المادة في معانيها اللغوية في المواضع الآتية:
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) .
حكاية عن إبراهيم عليه السلام.
(لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ) .
(وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) .
(فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) .
(وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ) .
(فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ) .
(وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ. .) .
(وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى) .
(لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ) .