والموت. . . إلى غير هذه المعاني المتقابلة، ولذلك كان أسلوب الطباق أصيلاً فيه لم يجتلب تكلفاً أو ترفاً في الأسلوب.
بل هو من مقتضيات الأحوال إذا ما أحسنا التفكير والفهم، يقول سبحانه:(أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (٢٢) .