وفي المصباح المنير: العصبة: القرابة الذكور الذين يدلون بالذكور/ المصباح المنير ٢: ٦٣١. وفي مختار الصحاح: عصبة الرجل، بنوه وقرابته لأبيه، سموا بذلك لأنهم أحاطوا به/ مختار الصحاح: ٤٣٥. وفي المغرب: العصبة: قرابة الرجل لأبيه، وكأنها جمع عاصب وإن لم يسمع به، من عصبوا به إذا أحاطوا حوله، ثم سمي بها الواحد، والجمع، والمذكر، والمؤنث للغلبة، وقالوا في مصدرها العصوبة، والمذكر يعصب المرأة أي يجعلها عصبة/ حاشية ابن عابدين ٦: ٧٧٣. (٢) وهم: الأب، والابن، ومن يدلي بهما، وأولى العصبات: الابن، والأب، لأنهما يدليان بأنفسهما، وغيرهما يدلي بهما، فإن اجتمعا، قدم الابن، لأن اللَّه عز وجل بدأ به فقال: يوصيكم اللَّه في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين، والعرب تبدأ =