(٢) (وأسلمت): في ب، جـ وفي أفأسلمت. (٣) أي تعجلت الفرقة لقوله سبحانه وتعالى: {وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ} سورة الممتحنة/ ١٠. (٤) (كانا): في ب، جـ وفي أكان. (٥) (اعتبار): في ب، جـ وساقطة من أ. (٦) لأن الإسلام ليس سببًا للفرقة، والعرض على الإسلام متعذر، لقصور الولاية، ولا بد من الفرقة دفعًا للفساد، فأقمنا شرطها، وهو مضي الحيض مقام السبب، كما في حفر البئر، ولا فرق بين المدخول بها وغير المدخول بها/ الهداية ١: ١٦٠. (٧) (شهور): في أ، جـ وفي ب أشهر. (٨) (كانا): في ب، جـ وفي أكان. (٩) (عرض): في ب، جـ وفي أفرض. (١٠) لأن المقاصد قد ماتت، فلا بد من سبب يبتنى عليه الفرقة والإسلام طاعة لا =