(٢) (وظاهر): في أ، جـ وفي ب فظاهر. (٣) (عَتَقَ): في أ، ب وفي جـ عُتِقَ. (٤) لما روى أبو هريرة رضي اللَّه عنه في حديث الجماع في شهر رمضان أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال له: (أطعم ستين مسكينًا، قال: لا أجد، قال: فأتى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بعرق من تمر فيه خمسة عشر صاعًا، فقال: خذه وتصدق به. أصله في الصحيحين بلفظين عن أبي هريرة، ورواه أبو داود وفي إسناده رجل فيه مقال، ورواه البيهقي وغيره مختصرًا مرسلًا، ومتصلًا/ المجموع ١٦: ٣٧٦ أنظر السنن الكبرى ٧: ٣٩٠، ولقوله تعالى: {فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا}. (٥) لأن الأبدان بها تقوم، ولقوله تعالى: {إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ}. والأوسط الأعدل، وأعدل ما يطعم أهله قوت البلد، =