(٢) أي: أن اسم الجنس وضع للماهية الذهنية، بدون قطع النظر عن أفراده. (٣) في (ت): "دخلت". (٤) وهذا الفرق هو ما ذكره الشنقيطي رحمه الله تعالى في آداب البحث والمناظرة ق ١/ ١٩. وقال: بل لا يكاد يُعقل غيره. اهـ، وقد نقل القرافي رحمه الله تعالى عن الشيخ شمس الدين الخسروشاهي الفرق بين علم الجنس واسم الجنس بخلاف ما قرره الشارح. انظر: نفائس الأصول ٢/ ٦٠١، شرح تنقيح الفصول ص ٣٣. (٥) سقطت من (غ)، و (ك). (٦) سقطت من (ت). (٧) لأن علم الجنس إنما وضع للماهية الذهنية لا للأفراد، فلا يجمع ولا يُثَنَّى؛ لأن الجمع والتثنية إنما يكونان للأفراد، والماهية الذهنية شيء واحد لا تعدد فيها. (٨) في (ص): "فهنا".