(٢) في (غ)، و (ك): "الترتيب". (٣) لعل المعنى هو أن العُرْف في مثل هذا يقضي بالترتيب، ويُستأنس له أيضًا بأنَّ الموتَ ليس مِنْ فعل العبد، فكأنه علَّق الشرط الذي مِنْ فِعْل العبد على الشرط الذي ليس من فعله، فيكون الشرط الذي من فِعْل العبد مؤخرًا عن الشرط الذي ليس من فعله. ومثله قول السيد لعبده: إن سافرتُ ودخلتَ الدار، وإن رزقني الله ولدًا ودخلت الدار، كلها فيها هذا المعنى، بخلاف قول الرجل لزوجته: إن دخلتِ الدار وكلمتِ زيدًا، فكلا الشرطين مِنْ فعلها. والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب. (٤) انظر مبحث الواو في: المحصول ١/ ق ١/ ٥٠٧، التحصيل ١/ ٢٤٧، الحاصل ١/ ٣٧٢، نهاية الوصول ٢/ ٤٠١، نهاية السول ٢/ ١٨٥، السراج الوهاج ١/ ٣٨٧، كشف الأسرار ٢/ ١٠٩، أصول السرخسي ١/ ٢٠٠، جمع الجوامع مع المحلي ١/ ٣٦٥، شرح تنقيح الفصول ١/ ٩٩، بيان المختصر ١/ ٢٦٦، شرح الكوكب ١/ ٢٢٩، شرح ابن عقيل على الألفية ٢/ ٢٢٦، مغني اللبيب ٢/ ٤٠٨. (٥) في (ص): "به". (٦) سورة طه: الآية ٦١.