(٢) انظر: العضد على ابن الحاجب ٢/ ٢٩، بيان المختصر ١/ ٥٢٥، وكذا قال ابن بَرْهان. انظر: الوصول إلى الأصول ٢/ ٦٧. وقال المجد - رحمه الله - في المسودة ص ٣١٥: "والمشهور عن النظام إنكار تصوره"، وكذا عزى إليه ابن النجار في شرح الكوكب ٢/ ٢١٣، والبخاري في كشف الأسرار ٣/ ٢٢٧. (٣) انظر: التلخيص ٣/ ٧ - ٨، القواطع ٣/ ١٩١، البرهان ١/ ٦٧٥، المعتمد ٢/ ٤، العدة ٤/ ١٠٦٤، التمهيد لأبي الخطاب ٣/ ٢٢٤. (٤) انظر: اللمع ص ٨٧، شرح اللمع ٢/ ٦٦٦، ٦٦٨. (٥) في اللسان ١٢/ ٥٧٨: "النَّظْم: التأليف. نَظَمَه يَنْظِمُه نَظْمًا ونِظامًا ونَظَّمته فانْتَظَم وتَنَظَّم. ونَظَمْتُ اللؤلؤ: أي جمعتُه في السِّلك، والتنظيمُ مِثْله، ومنه نَظَمْت الشِّعر ونَظَّمتُه، ونَظَمَ الأمرَ على المثَل. وكلُّ شيءٍ قرنتَه بآخر أو ضممتَ بعضَه إلى بعض فقد نَظَمْتَه. . . . والنِّظَامُ: ما نَظَمْتَ فيه الشيء من خيطٍ وغيره". وانظر: المصباح المنير ٢/ ٢٨٢.