(٢) انظر: الإحكام ٢/ ٢٤٧، البحر المحيط ٤/ ١٦٤، نهاية السول ٢/ ٣٥٢. (٣) قال الشارح رحمه الله تعالى في "الأشباه والنظائر" ٢/ ١٤٥: "وعندي أن التمسك بهذه الآية غير متوجَّه، فإن فيها إشارة إلى تخصيص المساواة بالقول (لعلها بالفوز)، حيث قال: "أصحاب الجنة هم الفائزون" أشار إلى أن المعنى: نفي المساواة من هذه الحيثية لا مطلقًا، فالصواب التمثيل بغير هذه الآية". (٤) انظر: تيسير التحرير ١/ ٢٥٠، فواتح الرحموت ١/ ٢٨٩، كشف الأسرار ٢/ ١٠٣. (٥) انظر: المحصول ١/ ق ٢/ ٦١٧، وذهب إليه أيضًا أبو الحسين، والغزالي، والمعتزلة. انظر: المعتمد ١/ ٢٣٢، المستصفى ٣/ ٣٠٤ (٢/ ٨٦، ٨٧)، نهاية الوصول ٤/ ١٣٦٥، البحر المحيط ٤/ ١٦٤، شرح الكوكب ٣/ ٢٠٧. (٦) سقطت من (غ).