لقد أهلك الله عاداً وثمود فأصبح هلاكهم أمراً مشهوراً وأصلاً يُقاس عليه.
لذلك أمر الله رسوله محمداً - صلى الله عليه وسلم - أن يُخوف أهل مكة إذا استمروا في إعراضهم أن يرسل الله عليهم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود فيحل عليهم عذاب بئيس.
صورتان أخريان: لقد شبَّه القرآن الكافرين حين أخذهم الله بعقابه العاجل