(١) لأنه لم يحل عليه الدين، فلم يملك المطالبة بالكفيل، كما لو لم يرد السفر. (٢) (وإن): في أ، ب وفي جـ فإن أنظر المهذب ١: ٣٢٧. (٣) لقوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ}. (٤) (ولا ملازمته): في ب، جـ وفي أوملازمته، لأن كل دين لا يملك المطالبة به، لم يملك الملازمة عليه كالدين المؤجل/ المهذب للشيرازي ١: ٣٢٧. (٥) (الغريم): في ب، جـ وفي أالغرائم أنظر المهذب ١: ٣٢٧. (٦) (ليكسب): في ب، وفي جـ ليكتسب وفي ألكسب والصحيح الأول المهذب ١: ٣٢٧. (٧) لأنه إجبار على التكسب فلم يجز كالإجبار على التجارة. والدليل: حديث الرجل الذي ابتاع التمر، فأمر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- غرماءه، أن يأخذوا ما معه وقال: خذوا ما وجدتم ما لكم غيره، ولم يأمره بالاكتساب لهم، =