(٢) (طالق): في ب وساقطة من أ، جـ/ هذا يسمى فضله: كالريق والعرق والبول، لا يقع بها طلاق، لأنها غير متصلة اتصال خلقه. (٣) لأنه شخص مستقل بنفسه، وليس محلًا للطلاق، ولا بالعضو الملتحم بالمرأة بعد الفصل منها، لأنه كالمنفصل بدليل وجوب قطعه، وعدم تعلق القصاص به. قال الزركشي: ويؤخذ من عدم الوقوع عدم نقض الوضوء به، ولا بالمعاني القائمة بالذات كالسمع، والبصر، والحركة، وسائر التصرفات المعنوية، كالحسن، والقبح والملاحة، لأنها ليست أجزاء من بدنها./ مغني المحتاج ٣: ٢٩١. (٤) (أنه قال): في أ، جـ وساقطة من ب. (٥) (أنه): في ب، جـ وساقطة من أ. (٦) لأنه يعبر بها عن جميع البدن، أما الجسد والبدن فظاهر، وكذا غيرهما: قال اللَّه تعالى: {فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ}. وقال: {فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ}. وقال عليه السلام: (لعن اللَّه الفروج على السروج). ويقال: فلان رأس القوم، ويا وجه العرب/ الهداية ١: ١٦٨/ وأنظر نصب الراية ٣: ٢٢٨ وهو غريب.