(٢) (أنه): في ب وساقطة من أ، جـ/ لأن ظاهر اللفظ يقتضي إنجاز الطلاق فلم يقبل قوله في تأخيره، كما لو قال: أنت طالق، وادعى أنه أراد: إن دخلت الدار. (٣) لأن اللفظ يصلح للتعليل والشرط، فقبل قوله في الجميع./ المهذب ٢: ٩٩. (٤) (دخلتما): في أ، جـ وفي ب دخلت. (٥) (أصح): في ب، جـ وفي أالأصح./ لأنه علق طلاقه بدخول الدارين، فلا تطلق واحدة منهما بدخول إحدى الدارين، كما لو علق طلاق كل واحدة منهما بدخول الدارين بلفظ مفرد. والوجه الثاني: تطلقان لأن دخول الدارين وجد منهما/ المهذب ٢: ٩٩. (٦) (النحو): في ب وساقطة من أ، جـ. (٧) طلقت في الحال إذا قال: (أن) بفتح الألف، أو أنت طالق إن شاء اللَّه بفتح =