(٢) (ففيه وجهان): في ب، جـ وفي أفوجهان. (٣) (قال): في أوساقطة من ب، جـ. (٤) (وقدرة): في أ، ب وفي جـ قدرة. (٥) لأن العلم، والقدرة من صفات الذات، لم يزل موصوفًا بهما، ولا يجوز وصفه بضدهما فصار كالصفات الستة، فإن نوى بالعلم المعلوم، أو بالقدرة المقدور، لم ينعقد يمينه، لأنه قد يستعمل العلم في المعلوم، والقدرة في المقدور، ألا ترى أنك تقول: اغفر لنا علمك فينا، وتريد المعلوم، وتقول) انظروا إلى قدرة اللَّه وتريد به المقدور فانصرف إليه بالنية/ المهذب للشيرازي ٢: ١٣١. (٦) (لا يكون): في أ، ب وفي جـ لم يكن. (٧) لأنه غير متعارف، ولأنه يذكر ويراد به المعلوم، يقال: اللهم اغفر علمك فينا، أي معلومك/ الهداية ٢: ٥٤. (٨) (وإن): في أ، ب وفي جـ فإن.