(١) (للزمانة): في أوفي ب لزمانه وفي جـ أو الزمانة. (٢) (أو للكبر): في أوفي ب لكبر، وفي جـ والكبر. (٣) (أو الجنون): في أوفي ب لكبر، وفي جـ والكبر. (٣) (أو الجنون): في أ، جـ وفي ب لجنون. (٤) لأنه محتاج لعدم المال، وعدم الكسب. (٥) (وإن): في أ، جـ وفي ب فإن. (٦) لأنه محتاج، فاستحق النفقة على القريب كالزمن. وساق العمراني رواية نسوقها لطرافتها. قال: روى عن جابر أن رجلًا أتى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وقال: يا رسول اللَّه أن أبي يأخذ مالي فينفقه، فقال الأب: إنما أنفقه يا رسول اللَّه على إحدى عماته أو إحدى خالاته، فهبط جبريل وقال: يا رسول اللَّه سل الأب عن شعر قاله، فسأله النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عن ذلك، فقال الأب: إن اللَّه وله الحمد يزيدنا بك بيانًا يا رسول اللَّه كل يوم، لقد قلت هذا الشعر في نفسي فلم تسمعه أذناي ثم أنشأ يقول: غذوتك مولودًا وعلتك يافعًا ... تعل بما أدنى إليك وتنهل إذا ليلة نابتك بالشكوى لم أبت ... لشكواك إلا ساهرًا أتململ =