(٢) (ولكنه): في أ، جـ وفي ب ولكن. (٣) (بالموضعة): في أ، جـ وفي ب بمرضعة. (٤) وهي أحق، لأنها أشفق، فكان نظرًا للصبي في الدفع إليها، وليس على الأب الأجرة لأن الإرضاع مستحق عليها ديانة لقوله تعالى: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ} سورة البقرة /٢٣٣. (٥) (إصلاح): في أ، جـ وفي ب ساقطة. (٦) (أطعمه): في أ، جـ وفي ب فليطعمه/ لما روى أبو هريرة رضي اللَّه عنه قال قال أبو القاسم -صلى اللَّه عليه وسلم-: (إذا جاء أحدكم خادمه بطعام فليجلسه معه، فإن لم يجلسه معه فليناوله أكلة أو أكلتين، فإنه تولى علاجه وحره) / المجموع ١٧: ١٥٧ وأنظر نيل الأوطار للشوكاني ٧: ٣. أخرجه البخاري ومسلم في النذور والأطعمة، وأبو داود في الأطعمة عن عبد اللَّه بن سلمة القعنبي, وكذا أخرجه أحمد في مسندة وبقية أصحاب السنن بلفظ: (إذا أتى أحدكم خادمة بطعامه -فإن لم يجلسه معه- فليناوله لقمة أو لقمتين، أو أكلة أو أكلتين فإنه ولي حره وعلاجه/ البخاري ٣: ٣٠٢.