(١) (ويقيم لها وللتي): غير واضحة في أ. (٢) والدليل عليه: ما روى عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه "أن المشركين شغلوا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عن أربع صلوات حتى ذهب من الليل ما شاء اللَّه، فأمر بلالًا فأذن، ثم أقام فصلى الظهر، ثم أقام فصلى العصر، ثم أقام فصلى المغرب، ثم أقام فصلى العشاء" حديث مرسل، فإنه من رواية ابنه أبي عبيدة، وابنه لم يسمع منه لصغره، وقد استشهد بهذا الحديث الشيرازي، "المجموع" ٣/ ٩٠، أنظر النسائي ٢/ ١٥. (٣) (أذن): غير واضحة في أ. (٤) وأقام: ساقطة من أ، أنظر "المهذب" للشيرازي ١/ ٦٢. (٥) والدليل عليه: أن الأذان يراد لجمع الناس، فإذا لم يؤمل الجمع، لم يكن للأذان وجه، وإذا أمل، كان له وجه.