ولم تَدْرِ بَعْدَ ذَهَابِ الرُّقا ... دِ ما صَنَع الدَّمْعُ مِنْ ناظِري انظر: دلائل الإعجاز ص ٤٩٢، شرح الكوكب المنير ٣/ ٢٩. (١) سورة الشعراء: الآية ٤٣. وفي النسخ: "بل ألقوا ما أنتم ملقون". وهو خطأ؛ إذ ليس في القرآن آية بهذا الترتيب. (٢) أي: ترك قول، أو ترك فعل، كترك إجابته والقيام له عند سبق عادته. انظر: نهاية السول ٢/ ٢٥٠. (٣) سقطت من (ت). (٤) أي: لا بد من الاعتقاد إذا كان الاحتقار مع القول أو الفعل، فالاحتقار لا يتحقق إلا بالاعتقاد، سواء كان الاحتقار مع القول والفعل، أو بدونهما. ومقتضى هذا التفريق أن يكون الاحتقار أعم مطلقًا من الإهانة، فكل إهانة احتقار دون العكس. انظر: حاشية البناني على المحلي ١/ ٣٧٤. (٥) في (ت): "أحقره". (٦) سقطت من (ص)، و (غ)، و (ك).