(٢) انظر: التبصرة ص ١٦٣. (٣) انظر: المنخول ص ١٥٧، البحر المحيط ٤/ ٣٨١، نهاية الوصول ٤/ ١٥١٤، الإحكام ٢/ ٢٨٩، وحجة من قال بهذا: أن كلام الله تعالى في الأزل واحد؛ لا ينقطع، ولا انفصال فيه، والتقدم والتأخر إنما هو في الوصول إلى المخاطبين. قال الغزالي: "وهذا فاسد؛ لأن القرآن نزل على لسان العرب، ونحن نتكلم في الألفاظ، فلا نفهم منها إلا ما يُفهم من كلام الرسول - صلى الله عليه وسلم -". انظر: المنخول ص ١٥٨. (٤) انظر المسألة في: المحصول ١/ ق ٣/ ٣٩، الحاصل ١/ ٥٣٧، التحصيل ١/ ٣٧٣، نهاية الوصول ٤/ ١٥١٠، نهاية السول ٢/ ٤١٠، السراج الوهاج ١/ ٥٣٩، البرهان ١/ ٣٨٥، المستصفى ٣/ ٣٧٩ (٢/ ١٦٥)، الوصول إلى الأصول ١/ ٢٤٠، الإحكام ٢/ ٢٨٩، التلخيص ٢/ ٦٣، إحكام الفصول ص ٢٧٣، بيان المختصر ٢/ ٢٦٦، نشر البنود ١/ ٢٤٤، تيسير التحرير ١/ ٢٩٧، فواتح الرحموت ١/ ٣٢١، ميزان الأصول ص ٣١٢، شرح الكوكب ٣/ ٢٩٧، العدة ٢/ ٦٦٠، المسودة ص ١٥٢.