(٢) أي: ظرفًا يدل على الزمان الماضي. انظر: مغني اللبيب ١/ ٩٤، إعراب القرآن الكريم وبيانه ١٠/ ٢٣. (٣) أخرجه الحاكم في المستدرك ٢/ ٤٨٢، وقال: صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي. وانظر: تفسير ابن كثير ٤/ ٣٢٦، أسباب النزول للواحدي ص ٢٧٦. وروى عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن مجاهد في قوله: {إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ} قال علي: "ما عمل بهذا أحد غيري حتى نُسخت". قال: أحسبه قال: "وما كانت إلا ساعة". انظر: تفسير القرآن لعبد الرزاق ٢/ ٢٨٠. (٤) أي: على القول بالنسخ يجب إخراج "إذ" عن الدلالة على الزمان الماضي، فتكون دالةً على المستقبل. (٥) سورة غافر: الآية ٧١. (٦) في (ت)، و (غ): "صح".