(١) ينظر: تيسير التحرير: ٣/ ٢٨٧، وفواتح الرحموت: ٢/ ٢٥٣. (٢) ينظر: المعتمد: ٢/ ٧٠٠، والتبصرة للشيرازي: ص ٤٥٠، والإحكام للآمدي: ٣/ ٢٧٨. (٣) ما نقله الشارح عن الحنابلة هو أحد قوليهم، إذ لهم قولان في المسألة عدم الجواز، والجواز. ينظر: التمهيد للكلوذاني: ٣/ ٤٤٣، والمسودة: ص ٣٩٥ - ٣٩٦، وشرح الكوكب المنير: ٤/ ٢٦، والمدخل: ص ٣٠٨. (٤) هو من باب عطف الخاص على العام فهو معتزلي يرى مذهب أصحابه، وكان الأولى أن يذكر بعد ذكر المعتزلة، ثمّ يعطف عنهم الحنابلة. (٥) ينظر الدليل والمثال: نهاية الوصول للصفي الهندي: ٧/ ٣١٨٥. (٦) الجُذَامُ: كغُرَاب: علّة تحدث من انتشار السوداء في البدن كله، فيفسد مزاج =