(٢) بهذا اللفظ لم أقف عليه. (٣) متفق عليه: رواه البخاري في صحيحه، كتاب الصيام (٣٠) باب حق الأهل في الصوم (٥٩)، حديث رقم (١٩٧٧)، ومسلم في صحيحه: ٢/ ٨١٥، ٨١٦ كتاب الصوم (١٣)، باب النهي عن صوم الدهر لمن تضرر به (٣٥) حديث رقم (١٨٧/ ١١٥٩) بلفظ الأبد بدل الدهر، وينظر التلخيص الحبير: ٢/ ٨٢٤ رقم (٩٣٩، ٩٤٠). (٤) رواه مسلم في صحيحه: في كتاب الصيام (١٣) باب النهي عن صوم الدهر لمن تضرر به (٣٥)، رقم (١٨١). (٥) قال ابن عدي في الكامل: ١/ ٢٢١: "ثنا يحيى بن زكريا، ثنا ابن حيويه قال: سمعت الربيع يقول: سمعت الشافعي يقول: كان إبراهيم بن أبي يحيى قدريًا، قلت للربيع: فما حمل الشافعي على أن روى عنه؟ قال: كان يقول: لأن يخر إبراهيم من بعد أحبّ إليه من أن يكذب، وكان ثقة في الحديث".