للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

"الكريمُ ابنُ الكريمِ، ابنِ الكريمِ، ابنِ الكريمِ؛ يوسُفُ بنُ يعقوبَ بنِ إسحاقَ (٢٩) بنِ إبراهيمَ عليهِمُ السلامُ".

٢٠ - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ}

٢١ - بابُ قولِ اللهِ تعالى: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}

(ارْكُضْ): اضْرِبْ. (يَركُضونَ): يَعْدُونَ.

(قلتُ: أسند فيه حديث أبى هريرة المتقدم "ج١/ ٥ - الغسل/ ٢٠ - باب/ رقم الحديث١٥٧").

٢٢ - بابُ قولِ اللهِ: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا (٣٠) وَكَانَ رَسُولًا نَبِيّاً. وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيّاً}: كَلَّمَهُ {وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا}

يُقالُ للواحِدِ والاثنينِ والجميعِ: [نجيٌّ] (٣١)، ويقال: (خَلَصوا نَجيّاً):

اعتَزَلوا نجيّاً، والجميعُ: أَنْجِيَةٌ: يتناجَوْنَ. (تَلَقَّفُ) (٣٢): تَلَقَّمُ.


(٢٩) قلتُ: وأما زيادة: "ذبيح الله"؛ فلا تصح كما بينته في "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (رقم ٣٣٤)
(٣٠) بصيغة اسم الفاعل، والقراءة عندنا: "مخلَصاً" بصيغة اسم المفعول.
(٣١) زيادة من نسخة الحافظ.
(٣٢) بهذا الضبط، والقراءة عندنا: {تَلْقَفْ} بالتخفيف وبالجزم؛ جواباً للأمرِ من لَقِفَهُ كسَمِعَهُ: إذا تناوله بسرعة، سواء كان التناول بالفم أو باليد.

<<  <  ج: ص:  >  >>