للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث أنس المتقدم برقم ٣٧٨).

٧٧ - باب إذا قامَ الرَّجل عن يسار الإمامِ، وحوَّله الإمامُ خلفَه إلى يمينِه، تمَّتْ صلاتُه

(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث ابن عباس المتقدم برقم ٩٢).

٧٨ - باب المرأةُ وحدها تكُون صفّاً

٣٨٢ - عن أَنس بن مالك قالَ: صلَّيتُ أنا ويتيمٌ في بيتِنا خلْفَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وأُمي أُمُّ سُليْم خلْفَنا.

٧٩ - باب ميمنةِ المسجدِ والإمام

(قلت: أسند فيه طرفاً من حديث ابن عباس المشار إليه آنفاً).

٨٠ - باب إذا كان بيْن الإمام وبيْن القوم حائط أو سُترة

١٥٧ - وقالَ الحسَن: لا بأسَ أنْ تصَليَ وبينَك وبينَه نهرٌ.

١٥٨ - وقالَ أبو مِجْلَز: يأتَمُّ بالإمامِ وإن كانَ بينَهما طريقٌ أو جدارٌ إذا سَمع تكبيرَ الإمامِ.

٣٨٣ - عن عائشةَ قالت: كانَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يصَلي منَ الليْلِ [في المسجد ٢/ ٤٤] في حُجْرتهِ (٢٦)، وجدارُ الحُجرةِ قصيرٌ، فرأَى الناس شخْصَ النبيِّ


١٥٧ - قال الحافظ: لم أره موصولاً.
١٥٨ - وصله ابن أبي شيبة وعبد الرزاق بإسنادين عنه.
(٢٦) قال الحافظ في (صلاة الليل): "ليس المراد بها بيته، وإنما المراد الحصير التي كان يحتجرها بالليل في المسجد فيجعلها على بيت عائشة فيصلي فيه، ويجلس عليه بالنهار .. " ثم ذكر بعض الروايات التي تؤيد ذلك، منها الزيادة الآتية من الطريق الأخرى، ومثلها زيادة "في المسجد"، فإن حجرة بيته ليست من المسجد، فتعين تفسيرها بما ذكر.

<<  <  ج: ص:  >  >>