٤ - لم يره الحافظ موصولاً، وقد ورد معناه عند المصنف في "الأدب المفرد" (٣٠٢)، ومسلم وغيرهما من حديث النواس مرفوعاً، فانظره إن شئت في كتابي "صحيح الجامع الصغير" (٢٨٧٧). ٥ - وصله عبد بن حميد عنه. (١) يعني: نوحاً عليه السلام المذكور في سياق آية {شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ} [الشورى: ١٣] ٦ - وصله عبد الرزاق في "تفسيره " بسند صحيح عنه. ٧ - وصله ابن جرير عنه أيضاً.