١٩٥ - بابٌ إذا اضْطُرَّ الرَّجُلُ إلى النظرِ في شعورِ أهلِ الذِّمَّةِ والمؤمِناتِ؛ إذا عَصَيْنَ اللهَ، وتجريدِهِنَّ
(قلت: أسند فيه حديث علي بن أي طالب الآتي في أول "ج ٣/ ٦٤ - المغازي").
١٩٦ - بابُ استقبالِ الغُزاةِ
١٣٤٢ - عن ابنِ أبي مُلَيكَةَ: قالَ ابنُ الزبيرِ لابنِ جَعْفَرٍ رضيَ اللهُ عنهم:
أتذكُرُ إذْ تَلَقَّيْنا رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أنا وأنتَ وابنُ عباسٍ؟ قالَ: نعم؛ فحَمَلَنا وتَرَكَكَ.
١٩٧ - بابُ ما يقولُ إذا رَجَعَ مِن الغَزْوِ
١٣٤٣ - عن أنسِ بنِ مالكٍ رضيَ اللهُ عنه أنَّهُ أقبلَ هو وأبو طلحةَ مع النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -[مَقْفَلَهُ من عُسْفَانَ ٤/ ٣٩]، ومعَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - صفِيَّةُ مُرْدِفُها على راحِلَتِه، فلما كانوا ببعضِ الطريق عَثَرَتِ الناقةُ، فصُرِعَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - والمرأةُ، وإنَّ أبا طلحةَ- قال: أحْسِبُ قال:- اقْتَحَمَ عن بعيرِهِ، فأتى رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، فقالَ: يا نَبِيَّ اللهِ! جعلني
٤٨٤ - هو قطعة من حديثه الطويل في قصة تخلفه في غزوة تبوك، ويأتي "ج ٣/ ٦٤ - المغازي/ ٨١ - باب".