للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨٩٨ - وسُئِلَ: أيُّ العملِ أَفْضَلُ؟ قالَ:

"إيمانٌ بالله ورسُوله، ثُمَّ الجِهادُ، ثُمَّ حَجٌّ مبرور".

(قلتُ: أسند فيه مختصر حديث ابن عمر المتقدم برقم ٢٩٩/ ج ١).

٤٨ - باب ٨٩٩ - وسمَّى النبيُّ الصَّلاةَ عملاً

٩٠٠ - قالَ: "لا صلاة لِمَنْ لَمْ يقْرَأْ بفاتحة الكتابِ".

(قلتُ: أسند فيه حديث ابن مسعود المتقدم (ج ١/ ٩ - المواقيت/ ٥ - باب").

٤٩ - باب قوْلِ الله تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (١٩) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا}

{هَلُوعاً}: ضَجُوراً (٥٧)

(قلتُ: أسند فيه حديث عمرو بن تغلب المتقدم "ج ١/ ١١ - الجمعة/ ٢٨ - باب").

٥٠ - باب ذِكْرِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ورِوايته عن ربِّه


٨٩٨ - مضى موصولاً من حديث أبي هريرة في "ج ١/ ٢ - الإيمان/ ١٧ - باب".
٨٩٩ - يشير إلى حديث ابن مسعود: سألت النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة .. " الحديث، وقد مضى في "ج ١/ ٩ - المواقيت/ ٥ - باب".
٩٠٠ - مضى موصولاً من حديث عبادة بن الصامت في "ج١/ ١٠ - الأذان/ ٩٤ - باب".
(٥٧) وقعت هذه اللفظة المفسِّرة (ضجوراً) مكررة في الأصل عقب قوله في الآية: {هلوعاً}، فحذفتها، ولا سيما أنها لم تثبت في بعض النسخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>