للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(قلتُ: أسند فيه طرفاً من حديث عقبة بن الحارث المتقدم "ج ١/ ١٠ - الأذان/ ١٥٧ - باب").

٣٧ - باب السَّرِيرِ

(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم "ج ٨/ ١ - الصلاة/١٠٢ - باب").

٣٨ - باب مَنْ أُلقِيَ لَهُ وِسَادَةٌ

٣٩ - باب القَائِلَةِ بَعْدَ الجُمْعَةِ

(قلتُ: أسند فيه طرفاً من حديث سهل المتقدم "ج ١/ ١١ - الجمعة/ ٣٩ - باب").

٤٠ - باب القَائِلةِ في المسَجِدِ

(قلتُ: أسند فيه حديث سهل بن سعد المتقدم برقم ١٥٧٤/ ج ٢).

٤١ - باب مَنْ زَارَ قَوْماً فَقَالَ (١٠) عِنْدَهُمْ

٢٤٠٩ - عَنْ أَنَسٍ: أنَّ أُمَّ سُلَيْمٍ كَانَتْ تَبْسُطُ للنبيِّ - صلى الله عليه وسلم - نِطَعاً، فَيَقيِلُ عِنْدَهَا عَلى ذَلِكَ النِّطَعِ، قَالَ: فَإِذَا نَامَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أخَذَتْ مِنْ عَرَقِهِ وَشَعَرِهِ (١١) فَجَمعَتْهُ في قَارورَةٍ، ثُمَّ جَمَعَتْهُ في سُكٍّ (١٢)، قالَ: فَلَمَّا حَضَرَ أَنسَ بنَ مَالِكٍ الوَفَاةُ، أَوْصَى أن يُجْعَلَ في حَنُوطِهِ مِنْ ذَلِكَ السُّكِّ. قَال: فَجُعِلَ في حَنُوطِهِ.

٤٢ - باب الجُلُوسِ كَيْفَما تَيسَّرَ

(قلتُ: أسند فيه حديث أبي سعيد المتقدم برقم ٢٢٦٩).


(١٠) من القيلولة.
(١١) ليس عند مسلم ذكر الشعر. وقد استغرب الحافظ وروده في هذه القصة، ثم اْفاد أن المراد أنها لما أخذت العرق وقت القيلولة أضافته إلى الشعر الذي عندها. لا أنها أخذت من شعره لما نام. قلت: فذكر الشعر في هذا الحديث مدرج من قصة أخرى وقعت في حجة الوداع لما حلق النبيّ - صلى الله عليه وسلم - شعره بمنى في حجة الوداع.
(١٢) بالضم؛ نوع من الطيب. اهـ مصباح.

<<  <  ج: ص:  >  >>