الْحَمْوَ؟ قَالَ: الْحَمْوُ الْمَوْتُ".
١١٣ - بابُ مَا يَجُوزُ أَنْ يَخْلُوَ الرَّجُلُ بِالْمَرْأَةِ عِنْدَ النَّاسِ
(قلتُ: أسند فيه حديث أنس المتقدم برقم ١٦٠٩).
١١٤ - بابُ مَا يُنْهَى مِنْ دُخُولِ الْمُتَشَبِّهِينَ بِالنِّسَاءِ عَلَى الْمَرْأَةِ
(قلتُ: أسند فيه حديث أم سلمة المتقدم برقم ١٨٠٢).
١١٥ - بابُ نَظَرِ المَرأةِ إِلى الحَبَش ونَحْوِهِمْ مِنْ غَيْرِ رِيبةٍ
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم في "ج ١/ ١٣ - كتاب/ ٢ - باب").
١١٦ - بابُ خُروجِ النِّساءِ لحَوائِجِهِنَّ
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم برقم ١٩٥٣).
١١٧ - بابُ اسْتِئْذَانِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا فِى الْخُرُوجِ إِلَى الْمَسْجِدِ وَغَيْرِهِ
(قلتُ: أسند فيه حديث ابن عمر المتقدم في "ج ١/ ١٠ - كتاب/ ١٦١ - باب").
١١٨ - بابُ مَا يَحِلُّ مِنَ الدُّخُولِ وَالنَّظَرِ إِلَى النِّسَاءِ فِى الرَّضَاعِ (٥٦)
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم برقم ١٩٥٤).
١١٩ - بابٌ لا تُباشِرِ المَرأةُ المَرْأَةَ فَتَنْعَتَها لِزَوْجِها
(٥٦) أي: في وجود الرضاع بين الداخل والمدخول إليها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute