بسم الله الرحمن الرحيم
٣٠ - كتَاب الصَّومِ
١ - باب وُجُوبِ صَومِ رَمضانَ، وقَولِ الله تَعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
٨٨٢ - عَنِ ابنِ عُمَرَ رضيَ الله عَنهُما قالَ:
صَامَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَاشوراءَ، وَأَمَرَ بصيِامِه.
(وفي روايةٍ: قالَ: كانَ عاشوراءُ يَصومُهُ أَهلُ الجاهِليةِ ٥/ ١٥٤)، فَلمَّا فُرِضَ رَمضانُ تُرِك. (وفي روايةٍ: قالَ: مَنْ شاءَ صَامَهُ، ومن شَاءَ لَمْ يَصُمهُ).
وكانَ عَبدُ الله لا يَصومُهُ إلا أَنْ يُوافِقَ صَومَهُ.
٢ - باب فَضْلِ الصَّومِ
(قلت: أسند فيه حديث أبي هريرة الآتي قريباً في "٩ - باب").
٣ - باب الصَّومُ كَفَّارةٌ
(قلت: أسند فيه حديث حذيفة المتقدم برقم ٢٨٠).
٤ - باب الرَّيَّانِ للصَّائِمينَ
٨٨٣ - عن سهلٍ رضيَ الله عنهُ عنِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute