(٢) انظر: البرهان ١/ ١٧٦، المستصفى ٣/ ٢٠، المحصول ١/ ق ١/ ٤١٥، التحصيل ١/ ٢٢٤، الحاصل ١/ ٣٤٣. (٣) قائل هذه الأبيات هو الأعشى كما في اللسان ١٤/ ٤٦٥، مادة (صلا)، ويُروى: عليكِ مثلَ بالنصب، وعليكِ مثلُ بالرفع، وقد نقلتُ الرفع من نسخة (ت)، قال صاحب اللسان مُبْتدِأً ببيان معنى النصب: معناه أنه يأمرها بأن تدعو له مِثْلَ دعائها، أي: تُعيد الدعاءَ له، ويروى: عليكِ مثلُ الذي صليت، فهو ردٌّ عليها، أي: عليك مثلُ دعائِكِ، أي: ينالك من الخير مثلُ الذي أردتِ بي، ودعوتِ به لي. اهـ. وقوله: مضطجعًا أي: موضعًا يضطجع علبه إذا قُبِر مُضْجَعًا على يمينه. لسان العرب ٨/ ٢١٩، مادة (ضجع).