(١) أي: إظهار العجز. (٢) سورة البقرة: الآية ٢٣. (٣) سورة الدخان: الآية ٤٩. (٤) قال الإسنوي: "والعلاقة فيه وفي الاحتقار هو المضادة؛ لأن الإيجاب على العباد تشريف لهم، لما فيه من تأهيلهم لخدمته؛ إذ كل أحدٍ لا يصلح لخدمة الملك، ولما فيه من رفع درجاتهم، قال - صلى الله عليه وسلم -: "وما تقرب إلى المتقربون بمثل أداء ما افترضته عليهم". نهاية السول ٢/ ٢٤٩، وانظر: شرح الكوكب ٣/ ٢٦، ٢٧. (٥) أي: التسوية بين الشيئين. نهاية السول ٢/ ٢٤٩. (٦) سورة الطور: الآية ١٦. (٧) قال الإسنوي: "وعلاقته هي المضادة أيضًا؛ لأن التسوية بين الفعل والترك مضادة لوجوب الفعل". نهاية السول ٢/ ٢٤٩، وانظر: شرح الكوكب ٣/ ٢٨. (٨) سقطت من (ص).