(١) وإليه ذهب الحنفية وجمهور المالكية، ويظهر من كلام المجد ابن تيمية مَيْلُه إلى هذا المذهب، ونسبته إياه إلى الإمام أحمد رحمه الله تعالى. (٢) وإليه ذهب الشافعية والحنابلة، ونسبه الآمدي وابن الحاجب وغيرهما إلى الجمهور. (٣) انظر مسألة التخصيص بالعادة في: المحصول ١/ ق ٣/ ١٩٨، الحاصل ١/ ٥٧٦، التحصيل ١/ ٤٠٤، نهاية الوصول ٥/ ١٧٥٨، نهاية السول ٢/ ٤٦٩، السراج الوهاج ١/ ٥٧٨، الإحكام ٢/ ٣٣٤، شرح التنقيح ص ٢١١، إحكام الفصول ص ٢٦٩، بيان المختصر ٢/ ٣٣٣، نشر البنود ١/ ٢٥٨، نثر الورود ١/ ٣٠٨، تيسير التحرير ١/ ٣١٧، فواتح الرحموت ١/ ٣٤٥، العدة ٢/ ٥٩٣، المسودة ص ١٢٣، شرح الكوكب ٣/ ٣٨٧، تخصيص العام ص ٣٩٠. (٤) في (ت): "أورد". (٥) انظر: نهاية الوصول ٥/ ١٧٥٨. (٦) في (ص): "فلا يعدل به". (٧) في (ت): "كثير". (٨) انظر: البحر المحيط ٤/ ٥٢٠.