(٢) (ما) ليس في (غ). (٣) (لاستحالة القياس عنده ووقوع التنصيص على العلّة) ساقط من (ص). (٤) يقول العبري في شرح المنهاج: ص ٤٠٨ "واعلم أن في تحرير البحث في هذه المسألة وتقريرها خبطًا. أما في التحرير فلأنَّ النظام لما كان ممن أحال القياس كيف يقول التنصيص على العلّة أمر بالقياس. بل لعل مراد النظام من ذلك ان النص على علَّة الحكم من حيث هي، كاف في العلم بثبوت الحكم بها في غير محل الحكم المنصوص. وهذا الكلام حق، لكنه إثبات للحكم في جميع محالها بالنص لا بالقياس. .". (٥) في (ت): على. (٦) قال الإسنوي: ". . . وعلى هذا فيكون النقل المتقدم عنه وهو استحالة القياس إنما محله عند عدم التنصيص على العلة". نهاية السول: ٣/ ٢٣. وقال البدخشي: "النظام ممن يحيل القياس فكيف يقول التنصيص على العلّة أمر به بل لعل مراده أن ذلك في العلم بثبوت الحكم في غير المنصوص عليه، وهذا ليس بإثبات الحكم بالقياس ففي تحرير المسألة خبط وكذا تقريرها إذ لا حاجة إلى التطويلات" منهاج العقول: ٣/ ٢٣. ولمزيد من التقصي في هذه المسألة ينظر: نبراس العقول: ص ١٧٦ - ١٧٩.