(٢) في (ص)، و (ك): "وإذا جعلناه". وهو خطأ. (٣) في (ت): "يُطَيَّق" أي: يتكلف على جُهْد ومشقة. (٤) في (ص): "لمن يمكنه". وهو خطأ. والظاهر أنَّ ناسخ (ص) تصرف في الكلمة لما لم يتضح له المعنى. (٥) انظر: بداية المجتهد ١/ ٣٠١، تفسير أبي السعود ١/ ١٩٩، تفسير القرطبي ٢/ ٢٨٦. قال القرطبي: "ومشهور قراءة ابن عباس (يُطَوَّقُونَهُ) بفتح الطاء مخففة وتشديد الواو، بمعنى يُكَلِّفُونَه"، وفي لسان العرب ١٠/ ٢٣١: "ومن الشاذ قراءة ابن عباس ومجاهد وعكرمة: وعلى الذين يُطَوَّقُونه، ويَطَّوَّقُونَه، ويُطَّيَّقُونه، ويَطَّيَّقُونه. . .". وانظر: القاموس المحيط ٣/ ٢٦٠، مادة (الطوق). (٦) يعني: أنَّه يقول: صحيح أنَّ الوضوء أفضل، لكن كلام المصنف ليس في أفضلية الوضوء، بل في الجمع بين الوضوء والتيمم، وهو - أي: الجمع - يحصل بإضافة التيمم إلى الوضوء، وليس الجمع بينهما بأفضل من الوضوء، بل هو - أي: الجمع - مباح. (٧) في (ص): "فإنها".