(١) هكذا وردت الكلمة في الأصول. والسرموجه أو السراموزة: وهي تعني النعل وأصلها فارسي معناه رأس الخف، وقد وصفها لنا شرف بن أسد المصري أحد أدباء عصر المماليك وصفا طريفا فقال: "وأسألك أيها المولى أن تنخمني بسرموزه أنعم من الموزة، وأقوى من الصوان، وأطول عمرا من الزمان، لا يتغير وشيها، جلدها من خالص جلود الماعز، ونعلها من جلد الأفيلة الخمير، لا الفطير .. "، وكانت تخلع عند دخول المنزل ولا تلبس إلا خارجه. انظر: أقبغا الخاصكي: التحفة الفاخرة في ذكر رسوم خطط القاهرة "مخطوط" ورقة ٨٢ ب. أحمد عبد الرازق: المرأة في مصر المملوكية، ص ١٩٧. (٢) القبقاب: حذاء يتخذ من الخشب، شراكه من الجلد أو نحوه، معروف ببلاد الشام خاصة. جمعه: قباقيب. انظر: مصطفى الخطيب: معجم المصطلحات والألقاب التاريخية، ص ٣٤٦. أحمد عبد الرزاق: المرأة في مصر المملوكية، ص ١٩٨. (٣) يقصد مدرسة السلطان الأشرف قايتباي.