(٢) هو: علي بن أبي بكر محمد العقيلي، موفق الدين أبو الحسن الزيلعي، توفي يوم الثلاثاء السابع والعشرين من ذي الحجة سنة ثمان وعشرين وسبعمائة، وقبره مشهور بالمعلاه، وكان الناس يقصدونه بالزيارة. انظر: الفاسي: العقد الثمين ٥/ ٢٤٣ - ٢٤٥. (٣) ما بين حاصرتين سقط من الأصل ولا يتم المعنى إلا بها، بينما هي مثبتة في النسخة (ب). (٤) وردت الكلمة في الأصول "الظلة" وما أثبتناه لسياق المعنى. (٥) يشير المصنف إلى أن العادة جرت بالدعوة إلى صلاة الجنازة على القضاة عند ما يتوفون، مع تلقبهم بألقاب العلماء. وهو بهذا ينتقد ما خالف الظاهرة الاجتماعية عند ما نادى رئيس المؤذنين بالصلاة على سيد الناس السراجي عبد اللطيف، وهو ليس بقاضي. (٦) وردت الكلمة في الأصل "دريه" والتعديل من (ب) لسياق المعنى.