(٢) وردت الكلمة في الأصول "وبرحوا" والتعديل من غاية المرام، ٣/ ٢٢٠. (٣) تكررت العبارة في الأصل. (٤) أضاف غاية المرام "وأنه ألجأهم إلى شعب أو جبل فازدبنوا واستصرخوا عليه العربان فكانوا أكثر، وقل عليه القوت، فتعب لذلك، وطال على أولئك الحصار، فضاقوا وطلبوا الصلح. فشرط عليهم فرسا مشهورة وغيرها. فامتنعوا ثم جاء بها النساء، ودخلوا عليه فقبل، وكانوا كاتبوا أصحابهم بمصر فجاءهم عقال بمراسيم السلطان في الصلح بينه وبين يحيى بن سبع، فما أمكنه إلا الرضى، وواجه السيد بركات شيوخ بني لام، واتفقوا معه على أن الحجاج الشاميين يحجون على أن يعطوهم عادتهم، وذكروا أن البرهان السمرقندي أرسل معه السلطان ستة آلاف لهم لم تصلهم". انظر: العز ابن فهد: غاية المرام، ٣/ ٢٢٠. (٥) وردت الكلمة في الأصل "وثلثمائة" والتعديل من (ب) وهو الصواب. (٦) أي في المراسيم السلطانية.