(٢) وردت الكلمة في الأصول "مكي" وما أثبتناه هو الصواب لسياق المعنى. (٣) هو: أبو الفتح بن أبي السعود بن الكمال أبي الفضل محمد بن النجم محمد بن أبي بكر المرجاني، ممن سمع من السخاوي بمكة. انظر: السخاوي: الضوء اللامع ١١/ ١٢٤، رقم الترجمة ٣٨٩. (٤) هو: أبو بكر بن إبراهيم بن محمد بن مصلح بن إبراهيم، ويعرف بابن العراقي، ولد في ليلة ثامن رمضان سنة أربعين وثمانمائة بمكة ونشأ بها فحفظ القرآن والمنهاج وغيرها، قدم القاهرة في سنة إحدى وتسعين وثمانمائة وتوجه منها لدمشق في المطالبة بشيء يتعلق بالبيمارستان ثم توجه لزيارة بيت المقدس فاعتمر وعاد لمكة، وقد تزايدت الديون عليه وتعب بكثرة عياله وقلة متحصله. انظر: السخاوي: الضوء اللامع ١١/ ١٣، رقم الترجمة ٣٤.