(١) وردت العبارة في الأصل "إحدى وثمانمائة" والتعديل من (ب)، والنجم ابن فهد: إتحاف الورى، ج ٣، ص ١٧٢. (٢) هو الملك المنصور علي بن الأشرف شعبان بن الأمجد، كانت مدة حكمه من ٧٧٧ هـ - ٧٨٣ هـ وأقام في الملك خمس سنين وثلاثة أشهر، ثم توفي ثالث عشر صفر سنة ٧٨٣ هـ. وكان الملك المنصور قد أمر بتعمير رخام الحجر داخلا وخارجا في سنة إحدى وثمانين وسبعمائة، وكان ذلك في شهر محرم وصفر من هذه السنة. انظر: النجم ابن فهد: إتحاف الورى ٤/ ٦٠١. الطبري: الأرج المسكي، ص ٢٧٣. يوسف الملواني: تحفة الأحباب، ص ٧٩. (٣) هو الملك الظاهر سيف الدين برقوق، اشتراه الأتابكي يلبغا وسماه طنيفا، وسمي برقوق لجحوظ عينيه، تولى السلطنة يوم الأربعاء تاسع عشر رمضان سنة ٧٨٤ هـ، وكان قد عمر رخام الحجر الشريف على يد الأمير بيسق، وذلك في شهر رمضان وشوال وذي القعدة من سنة إحدى وثمانمائة. انظر: النجم ابن فهد: إتحاف الورى ٣/ ٤١٢. النهروالي: الأعلام، ص ٢١٢. يوسف الملواني: تحفة الأحباب، ص ٨٠. (٤) وردت العبارة في الأصل "إحدى وثمانين وثمانمائة" وفي (ب) "إحدى وسبعمائة" والتعديل من إتحاف الورى ٣/ ٤١٢. (٥) وردت الكلمة في الأصل "وثمان مائة" والتعديل من (ب) لسياق المعنى.