(٢) وردت الكلمة في الأصول "وأولاد" والتعديل من غاية المرام ٣/ ٢٨٢. (٣) وردت العبارة في الأصول "ومحرم وأخوه زائر" والتعديل من غاية المرام ٣/ ٢٨٢. (٤) وردت الكلمة في الأصل "إبل" والتعديل من (ب) لسياق المعنى. (٥) انظر هذه الأخبار في العز ابن فهد: غاية المرام ٣/ ٢٨٣. (٦) وتوجه الشريف بركات بعد ذلك لينبع، وأقام بها نحو الشهرين، وهنأه الشعراء بظفره في هذه الواقعة بعدة قصائد منها: ما قاله الأديب شهاب الدين أحمد بن الحسين العليف ومطلعها: السيف يعرب عما أعجم القلم … فجود الكلم إن لم ينفع الكلم ومن القصائد كذلك ما قالت الأديبة الكاتبة ستيتة وتدعي ناجية - ابنة القاضي كمال الدين محمود بن سيرين القاهري الحنفي نزيل مكة، وأولها: أيا ملكا قد خصه الله بالظفر … ومن ليس يبقى في العدو ولا يذر -