(٢) الجزيري: الدرر الفرائد ١/ ٧٦٠، ابن إياس: بدائع الزهور ٣/ ١٩٩، وفيه "ولم تحمد سيرة أمير الركب بالمحمل أزبك اليوسفي". (٣) في محرم سنة ٨٨٨ هـ خلع عليه (أي محمد بن عبد الرحمن) السلطان نيابة جدة بعد صرف أبي الفتح المنوفي عنها وكان ذلك على كره منه واستكثار لما كلف به مما لم يجد بدا من الإجابة إليه. السخاوي: الضوء اللامع ٨/ ٤٤، ابن إياس: بدائع الزهور ٣/ ١٩٩. (٤) ابن إياس: بدائع الزهور ٣/ ١٩٩. (٥) من مكاييل المسلمين، ساد استخدامه في مصر والحجاز قدّره ابن الرفعة بست ويبات كل ويبة أربعة أرباع. فجملته أربعة وعشرون ربعا، والربع أكثر من الصاع. والإردب يساوي ٦٩،٦ كغم أو حوالي ٩٠ لترا. الزهراني: أسعار المواد الغذائية، ص ١٠٥. (٦) وردت في الأصل "أصحق" والتعديل من (ب). وهو: إسحاق بن عبد الجبار بن محمود بن فرفور الحسيني القزويني. وانتمى للشيخ محمد قاوان وتزوج ابنته وماتت تحته بالقاهرة فلم يكن ذلك بقاطع لصهره بل زادت وجاهته. واشتغل في النحو والصرف ودخل دمشق وبيت المقدس وعاد إلى القاهرة وتزوج هناك ثم سافر إلى مكة بحرا وزار المدينة والطائف وجاور بمكة -